بِسسّمِ آللهّ آلرحّمن آلرّححيم ~
^
عَججزّت عَن آيجّآد عنوآنّ يُعَبِّر عَن مُححّتوى هذِهّ آلمدَونّة ..
فآكتفيّتُ بآلسّؤآل ! و تفآصصّيل الإجآبَه سَيُكشّف عَنهآ للِقُرآءّ شَيئّآ فَ شّيئّاً!
لـآ أُخآطِبُ آلعقّولَ ولـآ آلقّلوب و لَكّن آخخآطِبُ كلَّ نَفسٍ بِ حَدِّ ذآتهآ
و آلعققّلية آلمَرسوخّخه تححّت آرآدتّهآ و تصصّرفآتهآ ,
..
لنّ اُطِيلَ آلحَدِيثّ!
لكِكّن سسأعبِر عنّ الإجآبَة بإيحآءْ خَفّي ..
و لككُّم آلحُريّة فِي آيجّآد آلإجآبَه آلتِّي تلتَمِسسّهآ آنفُسسكُم!
مآزِلّنآ فِيّ بِدآيَةِ آلمِششّوآر، و مآزآل هُنآكّ علَى ضِفآفِ آلمَججّهول بقآيّآا ..